بحث

ربيع قلبي ❤️

القرآن هو ربيع القلوب وحياة الأرواح وبه سعادتنا في الدنيا والآخرة ،اللهم اجعله حجة لنا لا علينا 🌸🍃

*لتستقيم الحياة . .*

*[ لا أحتاج أحدًا ]* 
البعض كالنجوم البعيدة.. بضوئها الخافت تنير العتمة ، ترشد التائه إلى الطريق ، بحضور رقيق ، بلا ضجيج ولا صخب ، مَن اقترب منهم وعرفهم عن كثب وعى أن ما نلمسه منهم هو غيض من فيض ..

فترنو إليهم العيون بالإعجاب والإكبار وتتعلق بهم الأرواح طلباً للصحبة والسكن .. 
يمتاز الواحد بأنه ودود.. قلبه ملاذ ومأوى لمن يحتاجه.. يفيض اهتمامه بلا طلب.. يهب عن طيب خاطر.. يجد سعادته في العطاء.. ماديًّا.. معنويًّا.. بلا حسابات.. 

وبلا انتظار لمقابل..

لا يعتمد على أحد.. لأي سبب.. ولا يُحمِّل أحداً أعباءه.. يقولها صراحة أحياناً أو بلِسان حاله: 

“لا أحتاج لأحد”.. عقيدته الراسخة في وجدانه أنه مكتفٍ بِذاته.. 

ربما هو أنت.. أو ربما تعرفه.. 

ولعلك تفخر بنفسك أو ترمق هذا الشخص بنظرات الإعجاب والغبطة ألا يبدو كامل الأوصاف؟سعيد الحظ؟ ناجحاً في عمله؟

محبوباً ممن حوله؟ مرغوباً في صحبته؟

لا شيء ينقصه؟!
مبدئيًّا دعنا نتذكر سويًّا أن الكمال لله وحده ، فلا أحد كامل.. 

ثم دعنا نُمعِن النظر في التفاصيل فليس كل ما يلمع ذهباً ولا كل من عَلا سَعِد..
الاعتماد على النفس من سمات الأقوياء.. لكن رفض الاعتماد على الآخرين بالكلية، واعتبار ذلك ضعفاً، أمر يتنافى والطبيعة البشرية.. فيه جموح يؤذي الإنسان إذا ما واجه يوماً موقفاً أكبر من احتماله.. فيقف عاجزاً عن طلب المساعدة.. لأنه لم يعتد ذلك!
لا أحد يمكنه الاعتماد على نفسه طوال الوقت وفي كل الظروف ، هناك ظروف قهرية ،وأوقات عصيبة ،إن كلّت قدماك فلا ضير أن يحملك من يحبك ولو قليلاً .. تقبل فكرة أنك كباقي البشر تحتاج لغيرك لا تستكبر أن تصرخ وتطلب طوق النجاة إذا شارفت على الغرق.. ولا تتردد في التعلق به فوراً عندما يُلقى إليك!

العطاء بكل أنواعه المادي والمعنوي والعاطفي.. جميل وممتع.. لكنك إنسان.. لست نبعاً لا ينضب أو لا يجف.. فاسمح لنفسك أن تأخذ.. وتعلم أن تطلب.. وتذكر أن عطاءك اختياري.. فلا تخضع للابتزاز العاطفي ولا تسقط في فخ الشعور بالذنب كن حريصاً على سلامتك في المقام الأول.. ولا ترهق روحك وتبخسها حقها حتى تهلكها..

وستعي ذلك عندما تنكسر روحك وتتمرد عليك فتضيق عليك الأرض بما رحبت.. وتتوقف عن العطاء مجبراً.. فلا تجد لك عوناً.. وتجد نفسك “مُطالَباً” بما اعتدت أن تهبه.. مُلاماً على “تقصيرك”.. “مُحاسَباً” على وقتك الذي أنت في أمس الحاجة إليه لمداواة نفسك!

🌱 *أيسر العبادة :*
[ مَن تعارَّ من الليل فقال حين يستيقظ: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم دعا: رب اغفر لي، استُجيب له، فإن قام فتوضأ ثم صلى، قُبلت صلاته] 

رواه أبو داود، وصحَّحه الألباني.

أجمل اللحظات 💕

أجمل اللحظاتحين يفاجئك [ الله ] عزّ وجلّ

بِـ شيءٍ جميل كنت تنتظره و تدعو به

فتَبسم شفتاك و تغمض عينيك

وتقول في سرّك :

كنت أعلم أنك لن تردّني

لكَ الحمد يا سميع الدعاء

أنت ..

أنت…👉👉🏿

لا تستسلم بسهولة ، فقد تكون أنت قدوة لكثيرين رأوا فيك إصرارًا على التغلّب على مشاكل الحياة ، فكن جديرًا بهذه الثقة.

💪🏼💪🏼

*لتستقيم الحياة . .*

*[ مسؤولية ]*
تتحدث بإستياء عن إنعدام مسؤولية هذا الجيل، وتحكي عن فلان ممن لا يتحمّل أيُّ شيءٍ في بيته مُستندًا في الصرف والتربية وإدارة الشؤون ككل على ضلعٍ أعوج، لتستقيم بفضلِ الله ثمّ بفضل ذاكَ الضلع حياةُ أُسرة كاملة!
المسؤولية كلمة استقرت في مسامعي بمعنى أوسع من مسؤولية بيت، فالمسؤولية تكون في الخطأ والكلمة والعمل والحقوق الذاتية والإنتظام والنظافة العامة وصحّة البدن وتطور الذات، يا الله كلمة عظيمة تحمُلها يحتاج للكثير من الجديّة والعزم واستشعار الدور المُؤثر الّذي تلعبه أنت وغيرك في المُجتمع إرتقاءًا وإلتزامًا!
مواقف سيئة ومُؤذية من أهم أسبابها إنعدام مسؤولية الفرد إتجاه نفسه و دوره، نعم إنعدام المسؤولية..عندما أقف في الطابور إنتظامًا ويأتِ “س”من النّاس ويتخطاني بمخالفة صريحة وغير قانونية، وأقول في نفسي: عادي كلّه طابور! 

عفوًا عادي على عادي سيزيد من عدد مخترقي الإلتزام، من مسؤوليتك الدفاع عن أبسط حقوقك حتى وقوفك في الطابور، وفي موقف آخر يخرج صديقنا من قاعة الإمتحان وهو يلعن في أُستاذه، بينما هوَ طيلة الفصل الدراسي نائم في آخر القاعة، ولا يعرف طريق المُذاكرة إلا قبل الإمتحان بليلة، ومن ثمّ يُحمّل أُستاذه مسؤولية رسوبه في المقرر! وفي موقف آخر وأخير، يتأخر المُحاضر عن محاضرته ما يُقارب نصف ساعة يوميًا وبدون أي استشعار بمسؤولية إلتزامه ومن ثمّ يُحاسب طلابه على تأخير الخمس دقائق، ما دُمت لم تتحمّل مسؤولية الإلتزام فلا تُطالب غيرك بتحمّلها من الأساس، فهنا يحقّ لنا أن نقول: أحشف وسوء كيله، مهما علّوت مكانةً وعلمًا فـ رقعة مسؤوليتك ستتسع، فلا تتهاون في دورك كمسؤول!  

في رؤية بسيطة وجدت أنَّ إنعدام حسّ المسؤولية يتنامى في البيئات التربوية وتحديدًا في المنزل، فبعض الأمهات- هداهن الله- حتى المنديل ترفعه من تحت قدمي إبنها بينما هو غارقٍ في أجواء تسليته الخاصة مع جهازه الذكي! 
تربية الأُمهات والأباء الّتي من فيض الحُبّ تُنشئ جيل إتكالي لا تُجدي في بناء مُجتمع يستشعر الفرد فيه قيمة دوره وأهميةَ تأثيره! 
ربوا أبناءكم بحُبّ لكن علموهم كيف يتحمّلون مسؤولية ذواتهم ومسؤولية كُلّ ما يصدر منهم.

*منار العسّاف .


🌱 *أيسر العبادة :* 
[ عن أم المؤمنين جويرية بنت الحارث رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من عندها بكرة حين صلى الصبح وهي في مسجدها ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسة فقال : 

مازلتِ على الحال التي فارقتك عليها ؟

قالت : نعم 

فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لقد قلتُ بعدك أربع كلمات ثلاث مرات لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهنّ : 

سبحان الله وبحمده ، عدد خلقه ورضا نفسه ، وزنة عرشه ومداد كلماته ] 
رواه مسلم .

*لتستقيم الحياة . .*

*[ أحياء بقلوب ميتة ]*

في السنوات الأخيرة، تشبعنا بصور الأشلاء والدم والقتل ، أصبح فيديو (محمد الدرة ) الذي كنّا نعدّه مشهدًا دمويًا في وقته ! 

 شبه عادي فعلى الأقل لم يمثل بجثته ولم تمزق أشلاءه ولم يحرق حي و لم يكن نائمًا في بيته ونزل برميل متفجر حوّل البيت إلى ركام وسكانه إلى جثث هامدة، ولم يركب البحر هربًا من الحرب لتلفظه الأمواج أو يأكله السمك . . ! 

كان يخيفنا منظر الحرب في فيلم سينمائي ونتفادى رؤيته، والآن أصبحنا نشاهد مئات الصور والفيديوهات لكل أنواع الدمار والقتل، تتعدد الأسباب بين من يدّعي أنه يقتل باسم الدين ومن يقتل باسم الوطن ومن يقتل باسم القبيلة والانتماء لكن الضحية واحدة، أناس أبرياء،كل ما يتمنونه هو الحق في العيش والأمان والسلم.

المشاهد التي كنا نراها في الأفلام وتجعلنا نمتنع عن الطعام ولا نستطيع النوم، أصبحنا نراها حقيقة على القنوات التلفازية وعلى مواقع التواصل والمواقع الإخبارية

لم تعد تسبب لنا الأرق ولا تمنع شهيتنا عن الطعام ، وفي أحسن الحالات وللحفاظ على ما تبقى من إنسانيتنا نغير القناة لنستمتع بحياتنا، وأصبح العديد لا يجد حرجًا في تناول غذائه أمام شاشة تنقل القتل والخراب . . ! 
أخشى مع قادم الأيام أن نصبح أحياء بقلوبٍ ميتة !

🌱 *أيسر العبادة :*
[ مُعقِّبات لا يخيب قائلُهنَّ أو فاعلهنَّ دُبرَ كلِّ صلاة مكتوبة: ثلاث وثلاثون تسبيحة، وثلاث وثلاثون تحميدة، وأربع وثلاثون تكبيرة ] 
رواه مسلم .

*لتستقيم الحياة . .*

*[ لحياة أكثر إنتاجية وبساطة]*

1- تأمّل: التأمل هو التمرين الأكثر أهمية الذي يمكنك القيام به مهما كنت مشغولًا، فهو لا يتطلب أكثر من عشرة دقائق.

كما أنّه عبادة ..
2- اللحظة الحاضرة هي اللحظة الوحيدة التي تمتلكها.

3- لا تشتر الكثير من الأشياء، اقتن فقط ما تحتاجه حقًا.
4- تخلص من المجلات والتسجيلات والكتب التي لم تعد تحتاجها كل ستة أشهر.
5- قم ببيع تلك الأشياء التي تملكها ولا تحتاجها.
6- لا تملأ حياتك بالفوضى، كلما استخدمت شيئًا أعده إلى مكانه.
7- كلما بدلت ملابسك، أعدها إلى مكانها وعلقها.

8 – ادفع نقدًا بدلاً من الشراء بالبطاقة .
9- اجرد ما لديك قبل الذهاب للتسوق لتجنب إعادة شراء أشياء تملكها بالفعل!
10 – سدد جميع ديونك.
11- ادخر مالا يكفيك ستة أشهر (للطوارئ).
12- ابدأ بادخار جزء من أموالك للاستثمار.
13 – اكتب أفكارك ومهّامك على الورق.
14 – اذهب إلى الفراش قبل منتصف الليل واستيقظ باكرًا.
15-اشرب الماء بدلاً من المشروبات الغازية.
16- أنجز ما تردد نيتك القيام به.. الناس لا يحبون الذين يتكلمون فحسب.
17- لا تجعل من تصفح الإنترنت أول ما تقوم به صباحًا.
18 – الخطوات الصغيرة كل يوم أفضل من خطوات كبيرة في نهاية الأسبوع.
19 – اقرأ أكثر.
20 – تعلم شيئاً جديداً كل شهر .

21- لا تهمل فطورك ! . 

22- تعلم لغة جديدة فذلك سيجعل حياتك أكثر متعة.
23- لا تهمل أحدًا في مكان عملك، تواصل مع الجميع.
24- كن متواضعًا.
25- كن محباً للإطلاع.

26 – خذ إجازة من الاتصال بالشبكة العالمية كل فترة.
27- تعلم أن تحب التحديات.
28- عالج المهام الصغيرة، التي لا تتطلب اكثر من دقيقتين، وإلا فستغدو أكبر مع الوقت.
*منقول 

🌱 *أيسر العبادة :*
[ مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ ] 

رواه البخاري

*لتستقيم الحياة . .*

*[ما الذي تخفيه تحت السجادة؟]*

دائمًا ما نتحدّث عن التخفف من الماديّات 

 عن الحياة المرتكزة على أقل قدر من “التكديس”، وأكبر قدر من البساطة، السعي للعيش وفق أسلوب سلس مع قدر أقل من الأشياء والحاجات.
لكن ماذا عن المشاعر؟

أعتقد أن أحد أشكال التخفف من زخم المشاعر السلبية لنتحلى بصحة نفسية أكثر لياقة هو : الصراحة!

الصراحة مع أنفسنا أولاً لنستطيع تقديم أنفسنا كما نحن، والصراحة مع الناس ثانيًا، لنتمكن من التعامل معهم وفق ما نشعر به حقيقة لا وفق ما يتوجب علينا اجتماعيًا فعله.

نظريًا تبدو تغطية الأرضية المتسخة بسجادة نظيفة بُغية اخفاء الاوساخ أمراً جنونيا -مهما كانت السجادة رائعة- لكننا عمليا نمارس هذا الجنون بكثرة وبشكل يومي!

كم من صديق سألك رأيك في مقال أو رسم أو عمل، فأعطيته رأيًا يخالف الحقيقة لمجرد المجاملة!
كم من شخص أضمرت تجاهه مشاعر سلبية نتيجة موقف ما، وتابعت معاملتك له بشكل ودي وإيجابي رغم الحقد الدفين داخلك!
كم من الأزواج والزوجات يعيشون في عش ذهبي مبني من الوهم والكذب، بينما يخفي كل منهما آلافًا من القصص والتجارب والمشاعر المتناقضة!
كم من شخص يعيش حياتين بشخصيتين منفصلتين، شخصية في حساباته عبر مواقع التواصل الاجتماعي على حدة، وشخصية مناقضة تمامًا على أرض الواقع!

النتيجة: الكثير والكثير من المشاعر المختبئة تحت السطح، الكثير من الكلمات التي تغص بها الحناجر ولا تنطقها، الكثير من الأوساخ التي نكتفي بمراكمتها تحت سجادتنا الثمينة.. لنكمل حياتنا بزيف!
 الصراحة تشبه عملية التنظيف الشاملة للمنزل. 
لكنها عملية تنظيف للقلب والروح والعقل معا، وكلما رسخنا التعامل بصراحة في حياتنا، ساهمنا أكثر بتخفيف كمية المشاعر المكبوتة والكلمات غير المنطوقة.

في المرة الأولى التي سنمارس فيها الصراحة، سنحتاج حتمًا لجهد كبير وجرأة كبيرة.. وكلما كان المخفي تحت السجادة أكثر كمًّا، كلما استثار زوبعة من الغبار واستلزم جهدًا اكبر لتنظيفه وإزالته..
لا ضير، المرات القادمة ستكون أسهل حتمًا..

لتتمتع بشخصية تتشابه في الظاهر والباطن -أو على الاقل لا تناقض فيها-، ونتابع حياتنا بعدد أقل من العلاقات ربما، لكن بمتانة أكبر!

لا يكفي لنتمتع بحياة بسيطة أن نتخفف من الماديات -بل لعله الجزء الاسهل من تبسيط الحياة-

الأهم هو تحلينا بشخصيات بسيطة متخففة قدر الامكان من الازدواجية وتعقيدات النفاق .

🌱 *أيسر العبادة :*
[ من قال حين يصبح وحين يمسي : 

سبحان الله وبحمده مائة مرة ، لم يأتِ أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثلما قال أو زاد .] 
رواه مسلم

*لتستقيم الحياة . .*

*[ فاتك القطار ! ]*
ليس دائماً كل قطار يَمضِي يجب أن نَتَحسَّر عليه، فالانتظار في المحطة وإنْ طال يبقى أفضل من ركوب قِطار أنت تعرف جيداً أنَّهُ لا يقصد وِجْهتك، فلا يتبقَّى لك حينها ثمن تذكرة أُخرى لِتركب القِطار المَعني لَك ولا الزمن الكافي للعودة.

البقاء في المحطّة لوقت طويل هو أيضاً فكرة مُرعِبة، وخاصةً عندما ترى القِطارات تتوافد أمامك الواحد تِلو الآخر، تُملأ وتُفْرغ من الرُّكَّاب وأنت جالس في أحد الكراسي المُتسّخة بغُبار الخريف، تتأمل ذلك الازدحام والضجيج الذي تمتلئ به المحطة، جلوسك وحيداً سيجعلك تشعر بأن الكُل يقولون لك بأعينهم لمَ أنت جالس وحدك؟ ماذا تنتظر؟ مع أنّ نظراتِهمْ عادية جدًّا ورُبَّما لَمْ يَشْعروا بوُجُودك أصلاً، ولكن تسلُّل الخوف داخلك سيجعلُك تشعر أنّ الكل بدأ في التعاطف معك.

لا تَخَفْ من فكرة البقاء وحيداً في المحطة وامتلاء القطارات بالرُّكَّاب، فنِصف هَؤلاء قد يكونوا اختاروا الركوب فقط خوفاً من النوم في البرد والعراء.

ليس المُهّم أن تركب القطار، المهم أن تركب قطارك أنت،

المُهَم أن لا تَتَّبع القطيع فقط خوفاً من أن يُقال لك: “فاتك القطار”!

🌱 *أيسر العبادة :*
[ “من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ” .

عشر مرات كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل ] 
متفق عليه .

احذر في العيد 🎈

_🌸 سيأتي العيد حذاري حذاري من أن تضحك على لبس أحد او تقديم أحد لا احد يعلم مافي البيوت والظروف لا يعلمها إلا الله كونوا صم بكم عمي إن لم تحسنوا لاتضروا ولا تجرحوا احد الناس يختلفون في مقاماتهم واحوالهم وظروفهم، وأعلم إن الله قادر ان يجعلهم اغنى ويجعلك افقر ويبدل الاحوال.

المدونة على ووردبريس.كوم.

أعلى ↑